منتديات تماسين
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات تمــاسين ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
منتديات تماسين
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات تمــاسين ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
منتديات تماسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اخبارية رياضية تعليمية ثقافية ربحية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 «السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Hossam
® مڍيــږ الـ ﻤڼـﭣڌﮮ ツ
® مڍيــږ الـ ﻤڼـﭣڌﮮ  ツ
Hossam


اوسمة تماسين : : الادارة العليا

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 839
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
العمر : 31
الموقع : RAP...TEMA
العمل/الترفيه : HIP.HOP
المزاج : TEMASINI

«السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين Empty
مُساهمةموضوع: «السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين   «السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين Emptyالأربعاء يوليو 10, 2013 4:43 am

«السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين

«السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين 1373326030426411700

تتمتع منطقة جنوب سيناء بمكانة خاصة على أجندة مصر السياحية، حيث تجتمع فيها كل عناصر الجذب السياحي من جمال الطبيعة والجو المعتدل طوال العام، إضافة إلى ما تحتويه من مناظر طبيعية خلابة قلما توجد في أي بقعة أخرى.

فهناك الجبال الشامخة، جبل سانت كاترين وجبل موسى، وما يتخللهما من أودية تجعل السير فيها متعة لهواة سياحة السفاري، وبلا مبالغة هذه المنطقة أشبه بحديقة من الصخور الملونة التي تتخللها الشجيرات والأعشاب العطرية وبعض أنواع الحيوانات البرية النادرة.

وتتنوع رياضة السفاري ما بين «سفاري الجيب» وتستخدم فيها العربات وتتم في المناطق المنخفضة والوديان. وهناك «سفاري الجمال» وتلائم المناطق المنخفضة والمرتفعة في جبال سانت كاترين.

تنقسم مدينة سانت كاترين، حسب ما يقوله مجدي سليم رئيس السياحة الداخلية بهيئة تنشيط السياحة، إلى ثلاثة أقسام: الأول «منطقة الدير» والمعروفة بوادي دير سانت كاترين، وهو المكان الذي بني فيه الدير، والثاني «المدينة» وبها أغلب الفنادق، أما القسم الثالث فهو منطقة جبال سانت كاترين.

* رحلات السفاري

* لعشاق رحلات السفاري يقول مجدي سليم: «يسكن مدينة سانت كاترين مجموعات من بدو قبيلة الجبالية، وهم يمثلون دورا أساسيا في تأمين تلك السياحة، فهم يعتبرون أشهر قبيلة بالمنطقة، ومعنى كلمة (جبالية) الإنسان الذي يقطن الجبل».

وعن كيفية ممارسة سياحة السفاري بالمنطقة يقول سليم: «تبدأ بتجمع أفراد الرحلة صباحا، بعدها يتم حجز الجمال لأفراد المجموعة من قبل القبيلة، حيث يملك كل بيت من بيوت الجبالية جملا ودليلا، ولا يمكن التعدي على دور أحد أفرادها».

ومع بداية الرحلة يترك السائحون متعلقاتهم الشخصية، ولا يأخذون معهم إلا حقيبة صغيرة تحتوي على بعض المأكولات الخفيفة والكاميرا ومياه للشرب. تبدأ الرحلة سيرا على الأقدام لاختراق سكنات البدو في اتجاه الجبل، حيث يوجد طريق أشبه بالممر يطلق عليه «المدق» نظرا لوعورته يصعد مع الجبل، ويستغرق السير فيه ما يقرب من ساعة ونصف الساعة حتى يصل أفراد الرحلة إلى وادٍ بين الجبال، يحتوي على حديقة وبئر للمياه.

يتوقف أفراد الرحلة لأخذ فرصة للاسترخاء وأيضا لانتظار الجمال التي تحمل الأغراض في بقية الرحلة. ويؤكد مجدي سليم أن «جبل عباس» يعتبر أشهر المعالم بمنطقة سانت كاترين، ويحرص السائحون على المرور به أثناء رحلتهم، حيث يرتفع إلى ما يقرب 1700 متر من سطح البحر ومنه يمكن مشاهدة مناظر رائعة لكل المدينة.

وبمجرد انتهاء الاستراحة في الوادي يبدأ السائحون رحلتهم إلى هذا الجبل، الذي سمي بجبل عباس نسبة إلى «الخديو عباس»، حيث يوجد به قصر غير مكتمل للخديو شيده بناء على نصيحة الأطباء له بالإقامة في هذه المنطقة للعلاج من مرض في الصدر كان يلازمه، خصوصا أن هذه المنطقة جافة في الصيف وليست حارة، لكن عباس لم يكمل بناء القصر بعدما ترك مصر وذهب إلى تركيا.

وتستغرق الرحلة إلى جبل عباس ما يقرب من ساعة ذهابا وإيابا، وبعد العودة تبدأ الرحلة من جديد إلى عمق «وادي طينة» الذي يظل مثار دهشة وتعجب كل من يراه أو يمر به، نظرا للكم الكبير من الحدائق والمياه التي يحتويها، وأهمها الأحواض المائية التي تعد متعة لمن يستحم بها، ويمكث السائحون في هذا الوادي لفترة يتناولون خلالها وجبة الغداء قبل أن يحزموا أمتعتهم منتقلين إلى مكان آخر.

فوسط الأودية والجبال الخلابة يبدأ السير من جديد في اتجاه الصعود إلى وادي «سيلة»، الذي يمتاز بالصخور الجميلة والأحجار والكهوف الكثيرة، وهنا يقوم الدليل البدوي بتجهيز النار لعمل الشاي واللبدة، وهو نوع من الخبز الذي يصنعه البدو عبارة عن رغيف كبير يوضع تحت النار حتى ينضج وبعدها يقسم على السائحين.

ويقوم الجميع قبل المغادرة بتجميع بعض الحجارة ووضعها بأشكال مختلفة حتى يتركوا ذكرى لهم في ذلك المكان.

* منطقة «فرش الرمانة»

* يستطرد مجدي سليم لافتا إلى أن الرحلة لم تنتهِ عند هذا الحد، فما زال هناك منطقة «فرش الرمانة» المليئة بالتشويق أثناء المرور عبر شقوقها، أو تسلق الصخور الكبيرة والمرور على القنوات المائية، وعند الوصول إلى منطقة «فرش الرمانة» يضع السائحون أمتعتهم حيث يتجمع في هذا المكان كل الرحلات المماثلة، خصوصا أن تلك المنطقة بها ما يشبه حمامات صغيرة تحوي صنابير مياه يمكن الاستحمام فيها ثم الاسترخاء أو النوم.

وفي صباح اليوم التالي تزداد الرحلة إثارة، عبر شق جبلي أشبه بالوادي ولكنه متصاعد إلى أعلى، ويقوم الأفراد بالتسلق وصولا إلى «جبل الباب» من خلال ممر يدور مع الجبل إلى أعلى حتى الوصول إلى قمته، وأثناء التسلق يرون المياه المتصاعدة إلى أعلى من خلال قنوات جبلية، ومن الصخور.

وعند الوصول إلى «جبل الباب» يمكن رؤية مدينة الطور وخليج السويس، وبالمنظار يمكن رؤية كل معالم المنطقة، حيث يرتفع جبل الباب إلى ما يقرب 1850 مترا، وبعد الاستمتاع بمشاهدة هذا المنظر الخلاب تبدأ الرحلة في النزول إلى أسفل، لتهبط مرة أخرى إلى الوادي ومنه إلى جبل كاترين.

* المناخ

* يميل الطقس في منطقة جبل كاترين دائما إلى البرودة بحكم ارتفاعه عن سطح البحر، حيث تنخفض درجات الحرارة ليلا إلى ما يقرب من 10.5 درجة مئوية، ولذلك يتجمع كل من في الرحلة حول النار التي يتم إشعالها للتدفئة، وسط حالة من السمر حتى وقت متأخر من الليل، ليبدأ السائحون في صباح اليوم في صعود «جبل كاترين» الذي يعد أعلى الجبال في مصر على الإطلاق، حيث يرتفع إلى أكثر من 2885م وله قمتان، يوجد بإحداهما كنيسة صغيرة، وكما يقول المؤرخون سمي الجبل بهذا الاسم لأنه وجد به تابوت «القديسة كاترين» فأطلق عليه اسم جبل كاترين.

* وادي الأربعين

* وبعد الهبوط من أعلى الجبل يتجه السائحون إلى وادي الأربعين حيث يوجد دير وادي الأربعين، وهو الوادي الموازي لوادي دير سانت كاترين، ومن أحد الشقوق يتم الصعود مرة أخرى إلى جبل موسى في وادي إيليا، وهنا يصعد من يريد إلى أعلى جبل موسى ليرى شروق الشمس والصلاة في كنيسة جبل موسى الصغيرة حيث يوجد الكثير من دكاكين البدو، وهي بمثابة كافتيريات صغيرة تقدم بعض المشروبات والمأكولات المصرية التقليدية. بعد هذا تعود الرحلة لتهبط مرة أخرى من طريق يؤدي إلى دير سانت كاترين.

* دير سانت كاترين

* يلفت مجدي سليم إلى أن دير سانت كاترين يعتبر أحد أكثر الأماكن السياحية شهرة حول العالم، ومصدر جذب لكل زائري المنطقة، فالدير عبارة عن ثلاثة آلاف درجة ووسط الطريق توجد كنيسة صغيرة للقديس ستيفانو، وهو حصن عالٍ له مدخلان، المدخل الرئيس في الشمال، والآخر في المدخل الشرقي وهو صغير جدا حتى إن الداخل إليه لا بد أن ينحني عند الدخول وكأنه شيد لهذا السبب، وبمجرد الدخول تلفت الانتباه صورة وثيقة معلقة على يمين الحائط عليها إمضاء نابليون بونابرت، الذي يقول فيها إنه قام بترميم الدير وأعطى الرهبان وثيقة أمان منه.

وهناك وثيقة أخرى اختلفت أقاويل المؤرخين حولها، لكن معظمها يصب في أنها من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى أهل الدير.

وفي داخل الدير يوجد ممر على شمال المدخل الرئيس، وعلى اليسار يوجد بئر الدير التي كانت بمثابة خزان المياه للدير/ وعلى بعد خطوات من البئر يوجد باب مغلق كان وراءه - كما يقول المؤرخون - مسجد من العصر الفاطمي، وعلى الشمال يوجد ممر يفضي إلى باب البازيلكة، وهي كنيسة الدير، وهي مقامة على اثني عشر عمودا مقسمة إلى قسمين، كل قسم به 6 أعمدة تحاكي أعداد الحواريين الاثني عشر أو عدد الأسباط في عهد النبي موسى.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://temacine.yoo7.com
 
«السفاري» تجمع هواة المغامرة في سانت كاترين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تماسين :: ☆ المرشد السياحي ٍلـټــ ـمٱ ﺴـيـنِـ ☆ :: القسم السياحي-
انتقل الى: